باحث ومختص بالشأن الفلسطيني ومدير عام أكاديمية دراسات اللاجئين.

-بكالوريوس التاريخ والاثار ٢۰۰٥

-حاصله علی العديد من الدورات التدريبيه في الاعلام والتنميه البشريۃ والتدريب.

-حاصلۃ علی جازۃ العودۃ للبحث العلمي عام ٢۰۰٨.

-لها العديد من المقالات السياسية المنشورة.

-تعمل كمشرفة وحدۃ الدراسات والابحاث بموسسۃ الثريا للاتصال والاعلام.

من مواليد غزة -فلسطين بتاريخ 31 مارس 1985م

حاصل على ماجستير تاريخ من الجامعة الإسلامية بغزة

محاضر جامعي في عدد من الكليات والمعاهد الفلسطينية بغزة

رئيس قسم متطلبات الكلية في كلية الدعوة الإسلامية بغزة

أشرف على العديد من أبحاث التخرج المتعلقة بشؤون القضية الفلسطينية والدراسات الصهيونية

•   أستاذ مشارك في الفقه الإسلامي وأصوله "السياسة الشرعية"
•   أحاضر حالياً بالكلية الجامعية للتكنولوجيا "كلية المجتمع العربي". عمّان- الأردن.
•   أستاذ في الدراسات العليا عدة سنوات مع الاشراف على باحثي الماجستير/ والمناقشة لرسائل الماجستير/ وتقييم البحوث لمجلات محكّمة متخصصة.
•   لدي مجموعة بحوث منشورة بمجلات محكّمة متخصّصة
•   شاركت في عدة مؤتمرات علمية في عدة دول
•   أشرفت على مجموعة من طلبة أكاديمة دراسات اللاجئين بدءا من العام 2016م.

دكتوراه في الدراسات الدولية/ جامعة شمال ماليزيا 2018

باحث حر

أعمال قيد النشر:

1) -كتاب بالإنجليزية بعنوان Unlocking The Palestinian-Israeli Negotiations: A critical Review of Literature and Methodologies.

2) -كتاب بالعربية بعنوان "معيقات الوصول لحل تفاوضي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي".

3) -فصل في كتاب بالإنجليزية بعنوان The Status of Al-Quds in the Palestinian-Israeli Peace Process

قمت بنشر العديد من الأبحاث المحكمة وعشرات مقالات الرأي، وشاركت في عدة مؤتمرات علمية

حاصلة على شهادة البكالوريوس والماجستير في المحاماة من الجامعة الأردنية، وحاصلة على إجازة مزاولة المهنة من نقابة المحامين الأردنيين ونقابة المحامين الفلسطينيين

ناشطة حقوقية في مجال حقوق الانسان والاسرى

عضو في شبكة المدافعين عن حقوق الانسان 

باحثة قانونية مهتمة

رام لله-فلسطين

إن اكاديمية دراسات اللاجئين صرح علمي يخدم القضية الفلسطينية من خلال تقديمها للبرامج المتنوعة والمتخصصة في جانب التوعية المعرفية لترسخ الأكاديمية مفهوم المعرفة تقود للتغير. فقدمت ومازالت تقدم البرامج التوعوية والعلمية للأبناء الأمة الإسلامية والعربية في كافة المجالات سوء على جانب التوعية بحق اللاجئ الفلسطيني أو التركيز على التهويد والاستيطان أو البرامج المتخصصة في تاريخ وقضية فلسطين. كما اهتمت الأكاديمية بالجيل الناشئ وخصصت لهم برامج خاصة بهم تتناسب مع فئاتهم العمرية لتخرج جيلا يعيش في  ربوع وطنه وقضيته غير منسلخ منها ليكونوا نواه التغير المستقبلي في هذة الأمة.
إن الأكاديمية فتحت مجالا لأبناء الأمة الإسلامية والعربية على أن يكونوا حاضرين لما يدور في  فلسطين من أحداث معاصرة، وأمام هذا الجهد العظيم الذي يقدم ينجح لو لا وجود الفريق المتميز في إدارة الأكاديمية وتعزيزها للعمل التطوعي والذين يقدمون الخدمة في كافة أنشطة وفعاليات الأكاديمية دون كلل أو ملل بل بعزيمة وإصرار ونشاط
حفظ الله هذا الصرح العلمي، واتمني لئن يكون صرحا خدما دوما لقضيتنا العادلة ودام عطائكم في تحقيق أهداف ورؤي الأكاديمية مستقبلا
وفقكم الله  ودمت ذخرا لفلسطين
 

منذ أن استظليت تحت خيمة الأكاديمية شعرت بلهيب الألم للشعب الفلسطيني في أصقاع الارض، والأكاديمية قلبت موازين الألم كي يصبح أملا يعيننا بعد الله في انتزاع فجر النصر ليشرق من جديد. شكرا للقائمين عليها جميعا، فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله.

منذ لحظة انضمامك لهذا الصرح تستشعر البركة مضاعفة ...

بركة طلب العلم في كل محاضرة او بحث او فعالية او مناقشة مع زميل.

بركة الموضوع عن أرض الأنبياء ومهد الرسالات... فهي قضية فلسطين.

بركة العمل لتكتشف بل تصنع مجالات مميزة

كل ذلك ومن خلال جهود فريق مميز وبأحدث الأساليب والوسائل تشوقك لنصرة القضية ثقة بوعد الله، وانطلاقا من إيجابية المثقف الواعي الملهم المؤثر.

ستلحظ الفرق منذ لحظة انضمامك الأولى...

أكاديمية دراسات اللاجئين هي مشعلٌ على طريق التحرير، ونورٌ أضاء لي ظُلمة جهلي بقضيتي، وخاصةً أني وُلدت ونَشأت في سورية بعيدةً عن وطني لا أملك حتى الجنسية، وحتى عندما عُدت إلى غزة كان قد فاتني...الكثير ..الكثير.. من تفاصيل قضية فلسطين.

وأهم ما دفعني للانضمام لها هو كَونها في قاعات افتراضية... ويديرها فريقُ عملٍ أكثر من رائع... وإني لأعتز وأفتخر جداً أني خريجة هذا الصرح العملاق، الذي جمعني مع رفقةٍ طيبة رأيتهم بقلبي، وإني مهما تَكلمت فلنْ أصف أهمية وروعة ما تعلمت، فكلُ الشكر لمن أنشأ هذه الأكاديمية وساهم في ازدهارها، وأتمنى لكل فرد في العالم أن يَنضم لها أو يَستمع لمحاضراتها...

لِيعلم، لماذا نحن على ثقةٍ بالنصر القريب؟